Pages Menu
Categories Menu
قرار مجلس الأمن 1325: المرأة كعنصر فاعل في السلام والأمن

قرار مجلس الأمن 1325: المرأة كعنصر فاعل في السلام والأمن

قرار مجلس الأمن 1325: المرأة كعنصر فاعل في السلام والأمن
اعترفت الأمم المتحدة في عام 2000 عبر مجلس الأمن ليس فقط بالتأثير الخاص للنزاعات على النساء ولكن أيضا بالحاجة إلى تضمين النساء باعتبارهن صاحبات مصلحة نشطة في مجال درء الصراعات وحلها. واصدر مجلس الامن قراره رقم 1325 بشأن المرأة ، السلام والأمن مشددا على الحاجة إلى :

مراعاة خصوصية المرأة وإشراكها في عمليات الحفاظ على الأمن وبناء السلام وخصوصا في المناطق المتضررة من النزاع.
توعية قوات حفظ السلام والشرطة والسلطة القضائية بخصوصية المرأة في الصراع واتخاذ تدابير لضمان حمايتها والالتزام بحقوق الإنسان للنساء والفتيات.
تأمين الاحتياجات الخاصة للنساء والفتيات في النزاعات.
دعم دور المرأة في مجالات المراقبين العسكريين والشرطة المدنية والإنسانية ومراقبي حقوق الإنسان.
تمثيل نساء المجتمعات التي شهدت صراعات مسلحة لإسماع أصواتهن في عملية تسوية الصراعات ولتكن جزءا من جميع مستويات صنع القرار كشريك على قدم المساواة لمنع الصراعات وحلها وتحقيق السلام المستدام.
لتنفيذ هذا القرار، يتعين على الدول الأعضاء وضع وتنفيذ خطط العمل الوطنية بهذا الشأن. فمن أصل 192 دولة ، لم ينفذ هذا القرار حتى الآن، سوى 21 عضو في الأمم المتحدة.

وفي ما يلي، تسليط الضوء على بعض التصريحات والوثائق القانونية الرئيسية الناجمة عن صدور قرار مجلس الأمن 1325 والإعلانات الدولية والوثائق القانونية النافذة قبل صدور القرار:

قبل صدور قرار مجلس الأمن: 1325

اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة – 1979
إعلان بكين، 1995 (بالانجليزية)
ميثاق روما للمحكمة الجنائية الدولية، 1998 (بالانجليزية)
إعلان ويندهوك وخطة عمل ناميبيا، 2000 (بالانجليزية)
قرار مجلس الأمن 1325 (بالانجليزية)
بعد صدور قرار مجلس الأمن 1325:

قرار مجلس الأمن 1820 – المتعلق بالعنف الجنسي، 2008 (بالانجليزية)
قرار مجلس الأمن 1888 – تعيين ممثل خاص للأمين العام للأمم المتحدة حول العنف الجنسي في حالات الصراع، 2009 (بالانجليزية)
قرار مجلس الأمن 1889 – ولاية لرصد وتقييم المبادرات من أجل المرأة والسلام والأمن، 2009 (بالانجليزية)
قرار مجلس الأمن 1960 لتعزيز الالتزامات السابقة وخاصة قرار مجلس الأمن 1888، 2010 (بالانجليزية)

شاركنا رأيك، هل من تعليق ؟

Your email address will not be published. Required fields are marked *